نشرت منظمة “نشطاء جبل الهيكل” الاستيطانية مقطع فيديو تخيلي يُظهر المسجد الأقصى المبارك وهو يحترق باستخدام برامج المونتاج، مرفقًا بتعليق مثير للجدل: “قريباً في هذه الأيام”. الفيديو أثار ردود فعل غاضبة، حيث اعتبر تهديدًا صريحًا للمسجد الأقصى.
الخارجية الفلسطينية أصدرت بيانًا تحذيريًا، مؤكدة أن مشاركة وزراء وأعضاء كنيست في اقتحامات الأقصى تمثل حماية سياسية رسمية للإجراءات الاستعمارية التهويدية.
كما شددت على خطورة ما قد تُقدم عليه المنظمات الاستيطانية المتطرفة من مساس بالمقدسات، محذرة من تداعيات كارثية قد تمتد لتشمل المنطقة بأسرها.