في خطوة تعكس ضغوطًا متزايدة من نشطاء وحكومات، بدأت عدة شركات أوروبية كبرى، منها بنوك وشركات تأمين، تقليص تعاملاتها مع شركات إسرائيلية أو تلك المرتبطة بإسرائيل، وخاصة في مجالات الأسلحة والتكنولوجيا العسكرية.
وفقًا لتقرير لوكالة رويترز، قام بنك “يونيكريديتو” الإيطالي بحظر تمويل مشاريع إسرائيلية، بينما باعت شركات نرويجية وفرنسية حصصًا في بنوك إسرائيلية وأخرى مرتبطة بجيش الاحتلال. ويأتي ذلك وسط انتقادات متصاعدة لإسرائيل على خلفية الصراع الدائر في غزة، مما يزيد من تكاليف الاقتراض ويقلص الاستثمارات الأجنبية.