_ الإحصائيات الأولية تقدر استشهاد أكثر من 7 آلاف شاب وإصابة أكثر من 15 ألفًا آخرين في قطاع غزة بينهم المئات بحالة خطيرة بفعل الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، وهو ما يُمثّل خُمس الضحايا.
_ من بين الشباب الشهداء نحو 2900 من طلبة الجامعات، وأكثر من 800 يعملون في قطاعات خدمية تخصصية مثل تكنولوجيا المعلومات والترجمة والتصميم والهندسة والدعم الفني والإعلام.
_ مئات الشباب في قطاع غزة تعرضوا لحملات الاعتقال العشوائية التي ينفذها جيش الاحتلال خلال توغلاته البرية، والذي مارس بحقهم جريمة الإخفاء القسري وانتهاكات أخرى جسيمة أبرزها التعذيب والتنكيل.
_ تداعيات وخيمة تعانيها فئة الشباب في القطاع بفعل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية المتواصلة بما في ذلك الاستهداف المباشر وفقدان المأوى والممتلكات والتهجير القسري والحرمان من أبسط الخدمات الأساسية.
_ أكثر من 95% من فئة الشباب في قطاع غزة تحولوا إلى عاطلين عن العمل، بعد أن كان معدل البطالة يقدر بأكثر من 45% في صفوفهم قبل السابع من أكتوبر الماضي.
_ 4 شبان من أعضاء مشروع “لسنا أرقامًا” استشهدوا في هجمات لجيش الاحتلال على قطاع غزة، فيما دمرت أو تضررت منازل 70% من إجمالي أعضاء المشروع وأصبح غالبيتهم العظمى نازحين قسرًا.