تواصل “إسرائيل” حربها التدميرية على قطاع غزة، لليوم الـ 212 على التوالي، مرتكبة المزيد من جرائم الحرب، وسياسة الحصار والتجويع، وحرمان المواطنين من أبسط مقومات الحياة، حتى أحالت القطاع مكانًا غير قابل للع
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، أمس السبت، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 34 ألفا و654 شهيدا، و77 ألفا و908 إصابة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
من جهته، حذّر مدير مستشفى كمال عدوان، من حدوث كارثة صحية كبيرة في المستفى إذا لم يتوفر السولار خلال 72 ساعة.
وأضاف في تصريح صحفي، صباح اليوم الأحد: “نعمل على مدار الساعة لتأمين الخدمات الطبية لكننا نعاني من نقص كبير في السولار”.
وبيّن أن ما يدخل قطاع غزة من مستلزمات طبية مع الوفود التضامنية قليل جدا ولا يلبي الاحتياجات.
آخر التطورات الميدانية..
أطلقت آليات الاحتلال المتمركزة جنوب دوار الكويت النار تجاه المنازل جنوب حي الزيتون شرقي مدينة غزة.
ونسف جيش الاحتلال صباح اليوم عددا من المنازل في المغراقة وسط قطاع غزة، فيما استهدفت مدفعية الاحتلال شرق مخيم البريج ومنطقة المغراقة والزهراء وجسر وادي غزة.
وأطلقت آليات الاحتلال المتمركزة جنوب غزة النار بكثافة على حي الشيخ عجلين جنوب غربي غزة.
وشنت طائرات الاحتلال غارة شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
وشنت طائرات الاحتلال غارة على منطقة الزوايدة وسط قطاع غزة.
وشنت طائرات الاحتلال غارة استهدفت أرضًا زراعية على شارع صلاح الدين قرب مصنع شومر شمالي مخيم المغازي وسط القطاع.
استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزلاً لعائلة الشاعر في حي السلام جنوب شرق مدينة رفح، وأفادت مصادر محلية بوصول إصابتين إلى مستشفى النجار جراء استهداف المنزل.
كما استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
ومع الساعة الأولى من اليوم الأحد، استهدفت طائرات الاحتلال منزلاً لعائلة بهلول بجوار مسجد الفلاح بحي السلام شرق رفح.
كما شنت طائرات الاحتلال الحربية، غارة على دير البلح وسط قطاع غزة مساء اليوم.
وجددت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي قصفها على شمال وشرقي مخيم المغازي وسط القطاع، كما قصفت شرق حي الشجاعية شرق وجنوب شرق حي الزيتون شرق مدينة غزة.
