أبرز ما جاء في مقابلة نائب الأمين العام للجيهة الديمقراطية الرفيق علي فيصل على قناة الميادين الفضائية

– يحاول جيش الاحتلال الإمعان بارتكاب المجازر والمحارق لفرض شروطه للاتفاق بعد فشله بكسر إرادة شعبنا الفلسطيني وصموده.
– فشل جيش الاحتلال رغم حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها في غزة في تحقيق أي صورة نصر, وتحرير أربعة من أسراه ليس إنجازاً بل هو من قتل العشرات منهم بغطرسته ولجوئه للحل العسكري, وما زال بيد المقاومة المئات بل وأسرت عدداً جديداً.
– يأتي هذا العدوان في تحدي للعالم وللأمم المتحدة التي وضعت جيش الاحتلال بالأمس في قائمة العار السوداء في قتله للأطفال.
– اليوم التالي لغزة لن يكون إلا فلسطينياً وليس أمريكياً ولا اسرائيلياً ونرفض أية وصاية مهما كانت هويتها.
– بلينكن يزور المنطقة على بحر من الدماء لفرض شروطهم على شعبنا وسط المجازر والمحارق والقتل والدمار والحصار.
– لن تسمح المقاومة ولا الشعب الفلسطيني بنكبة جديدة ويزيد إصراره على المقاومة حتى إنهاء مفاعيل النكبة بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس وعودة اللاجئين وفق القرار الأممي رقم 194.

  • صمود غزة وشعب فلسطين وإسناد جبهات المقاومة في لبنان واليمن والعراق وسورية وأحرار العالم يرسم معادلات جديدة في المنطقة والنظام العالمي لصالح فلسطين وشعوب المنطقة وأحرار العالم.
    – عدوان اليوم في مخيم النصيرات يؤكد الشراكة الأمريكية الصهيونية في العدوان وعلى كافة المستويات لفرض شروطهم على المقاومة.
    – ندعو لتشكيل وفد فلسطيني موحد لادارة المعركة في الميدان وفي مختلف الميادين برؤيا فلسطينية موحدة تصون التضحيات وتراكم الإنجازات في سياق المشروع الوطني الفلسطيني.
    – المقاومة لن تقبل بأقل من وقف العدوان وإطلاق النار والانسحاب الشامل وفك الخصار وإعادة الإعمار وتبادل جاد لإطلاق سراح الأسرى صيانة لتضحيات شعبنا.

بيروت 8-6-2024