اندلعت احتجاجات عنيفة في عدد من المدن الرئيسية بريطانيا والولايات المتحدة، حيث خرج آلاف المتظاهرين للتنديد بالسياسات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي.
وسط موجة من الغضب العالمي، تمكنت جماعات من أنصار فلسطين من اختراق أسوار الأمن واقتحام أهداف حيوية للشركات المرتبطة بصناعة الأسلحة الإسرائيلية، بما في ذلك مصنع في كينت البريطانية.
في تطورات أخرى، شهدت نيويورك غلقاً مؤقتاً لمقر شركة عالمية كبيرة، بينما أغلق طلاب جامعات بريطانية مباني تابعة لبنوك عالمية احتجاجاً على سياسات دعمها للإحتلال.
هذه الاحتجاجات تعكس تنامي الضغوط الدولية لمقاطعة الشركات المتورطة في دعم النشاطات العسكرية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مما يؤكد على تفاعل الناس على نطاق واسع مع قضايا العدالة والحقوق الإنسانية الدولية.
