شهدت الساحة الدولية تصاعدًا ملحوظًا في حملات التضامن مع القضية الفلسطينية، حيث صوّت اتحاد نقابات العمال في بريطانيا لصالح الاعتراف الفوري بفلسطين ووقف تجارة الأسلحة مع الاحتلال، بالإضافة إلى مطالبة بوقف إطلاق نار دائم في غزة.
من جهة أخرى، عاد طلاب “العدالة من أجل فلسطين” في الجامعات الأمريكية بقوة من خلال يوم عمل للمطالبة بسحب الاستثمارات وقطع الشراكات الأكاديمية مع الاحتلال.
وفي كندا، اقتحم متظاهرون مؤيدون لفلسطين العرض الأول للفيلم الإسرائيلي “حمده” في مهرجان تورونتو السينمائي، بينما يستمر الاعتصام في إسطنبول للمطالبة بإرسال سفينة مساعدات إلى غزة.
كما تتزايد الضغوط على شركات كارفور وباركليز للانسحاب من دعم الاحتلال من خلال حملات مقاطعة دولية.
