المسار الإخباري :عادت قضية الضم في الضفة الغربية إلى الواجهة السياسية في إسرائيل بعد انتخاب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة، حيث بدأت شخصيات رفيعة في حكومة بنيامين نتنياهو التخطيط لتنفيذ قرار يخص الكتل الاستيطانية في الضفة الغربية.
ويشمل القرار بناء آلاف الوحدات الاستيطانية وإلغاء العقوبات على المستوطنين.
نتنياهو أكد في تصريحاته أن المباحثات مع ترامب ركزت على المواقف المشتركة بشأن إيران وفرص السلام في المنطقة، بينما سادت أجواء من التفاؤل في محيطه بعد إقالة وزير الأمن يوآف جالنت ودخول جدعون ساعر للحكومة، مما دفع فكرة الضم إلى مقدمة الأجندة السياسية الإسرائيلية.