
المسار الإخباري :شفاعمرو – قُتل الشاب يامن عبد الله سواعد (19 عامًا) مساء الأربعاء، إثر تعرضه لإطلاق نار في حي المطلة بمدينة شفاعمرو، في جريمة جديدة تعكس تصاعد دوامة العنف في الداخل الفلسطيني.
وفي جريمة أخرى، عُثر على الشاب أحمد ناطور (25 عامًا) من قلنسوة مقتولًا حرقًا داخل مركبة قرب المدينة، بعد أن فُقدت آثاره منذ أيام.
تأتي هذه الجرائم وسط تصاعد العنف والجريمة في المجتمع العربي، حيث بلغ عدد الضحايا منذ بداية العام الجاري 59 قتيلاً، في ظل تقاعس شرطة الاحتلال عن ملاحقة الجناة وغياب الحلول الأمنية الفاعلة.