المسار : صادقنا مساء أمس في لجنة المالية على تحويلات ميزانية إضافية وهامة للاستثمار في البنى التحتية للمواصلات في المنطقة.
في إطار الميزانية التي تمّت المصادقة عليها:
• 160 مليون شيكل لطريق 437
• 361 مليون شيكل لطريق 45 – محور المقالع
• 100 مليون شيكل لتعبيد الطرق وتركيب الإنارة وإعادة تأهيل الطرق في أنحاء الضفة
• 50 مليون شيكل للتخطيط الأولي والمبكر والمفصل من أجل تعبيد طريق “معاليه حوميش”
• 25 مليون شيكل لدفع الإجراءات التخطيطية القانونية (الستاتوتورية) لطريق 90 في غور الأردن
• 47 مليون شيكل لأعمال الإتمام في الطريق الالتفافي حول العروب
• 128 مليون شيكل لطريق 55 – مقطع المشتل – ألفي منشيه
• 47 مليون شيكل لطريق 446 – من معبر لَڤيد حتى مفترق شيلات
وزير المالية بتسلئيل سموتريتش:
“هكذا نُرسّخ السيادة بحكم الأمر الواقع. هكذا نجلب مليون مستوطن. هكذا نُسقط عن الطاولة فكرة الدولة الفلسطينية (الإرهابية).
الاستثمار الضخم الذي نقوده معًا في الحكومة في البنى التحتية للمواصلات في الضفة الغربية وغور الأردن هو جزء من خطة استراتيجية واضحة: تعزيز الاستيطان، وربط المنطقة فعليًا وسياسيًا بدولة إسرائيل، وتحويل السيادة إلى حقيقة قائمة على الأرض.
أشكر وزيرة المواصلات ميري ريغف على الشراكة والعمل المشترك – معًا نحن نغيّر الواقع”.
وزيرة المواصلات وسلامة الطرق ميري ريغف:
“منذ عودتي إلى وزارة المواصلات عملت لصالح الاستيطان واستثمرنا مليارات في بنى تحتية للمواصلات في الضفة الغربية والغور. التحويلات الميزانية التي تمت المصادقة عليها الليلة تُعدّ استمرارية مباشرة لسياسة واضحة: سيادة بحكم الفعل من خلال العمل.
سنواصل ربط المستوطنات، وتعزيز الأمن المواصلاتي، وتقليص الفجوات لصالح مئات آلاف المواطنين المخلصين الذين يعيشون في يهودا والسامرة وغور الأردن.
صحيح أن قانون فرض السيادة في (يهودا والسامرة وغور الأردن) صودق عليه أمس في الكنيست، لكن العمل على البنى التحتية والطرقات وفرض السيادة بحكم الواقع على الأرض بدأ منذ اليوم الذي عدت فيه إلى الوزارة.
أشكر وزير المالية بتسلئيل سموتريتش على التعاون والعمل المشترك لصالح الاستيطان في يهودا، السامرة وغور الأردن.
