تتزايد الدعوات للإفراج عن النشطاء المحتجزين في بريستول وسان فرانسيسكو عقب مشاركتهم في احتجاجات ضد الشركات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي.
في بريستول، احتشد المتضامنون للمطالبة بإطلاق سراح النشطاء الذين تم اعتقالهم بعد استهدافهم فرعًا لشركة إلبيت، بينما يواجه 26 ناشطًا في سان فرانسيسكو اتهامات جنائية بعدما قاموا بإغلاق جسر البوابة الذهبية في أبريل الماضي، في خطوة للفت الانتباه إلى الجرائم المستمرة ضد الفلسطينيين في غزة.
الضغوط تتزايد على السلطات للإفراج عن النشطاء وإسقاط التهم الموجهة إليهم، حيث يعتبر المحتجون أن هذه الإجراءات تهدف لإسكات الأصوات التي ترفض الإبادة ودعم الاحتلال.
