المسار الإخباري :قُتلت امرأة خمسينية، الليلة الماضية، جراء تعرضها لإطلاق نار قرب منزلها في مدينة اللد داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48، لترتفع بذلك حصيلة جرائم القتل منذ بداية 2025 إلى 87، بينها خمس نساء.
وتندرج هذه الجريمة ضمن سلسلة متصاعدة من جرائم العنف والجريمة المنظمة التي تضرب المجتمع الفلسطيني في الداخل، وسط تزايد القلق الشعبي والحقوقي من تقاعس سلطات الاحتلال عن اتخاذ إجراءات فعالة للحد من النزيف المتواصل.
عاما 2023 و2024 شهدا مقتل أكثر من 220 شخصاً سنويًا، ما يعكس استمرار تفشي الجريمة بوتيرة مقلقة.
