أبرز ما جاء في المؤتمر الصحافي لوزير الصحة اللبناني حول تفجير امس للاتصالات

_ 12 شهيدا بينهم طفلين (طفلة 8 سنوات وطفل 11 سنة) بالإضافة إلى 4 عاملين في القطاع الصحي.

_ بين 275 0 و2800 جريح، 750 منهم في الجنوب، 150 في البقاع، 1850 في مناطق بيروت والضاحية الجنوبية.

_ 10 بالمئة في حالة حرجة.

_ 460 عملية جراحية غالبيتها أما عمليات في الوجه والعيون بالإضافة إلى الأطراف خصوصا اليدين بسبب حالات بتر في الأصابع.

_ 1800 مصاب احتاجوا دخول المستشفيات أمس لتلقي العلاج.

_ في الحالات الحرجة جزء منها في العناية الفائقة وهي بحاجة إلى وقت كي يستقر وضعها.

_ بموضوع الإخلاء، تم إخلاء بعض الحالات من البقاع إلى سوريا وأخرى إلى إيران.

_ استقبلنا أول طائرة من مجموعة شحنات من دولة العراق (15 طن من الأدوية والمستلزمات وطاقم بشري، مساعدات من إيران والأردن، وتواصل مع وزراء الصحة في العراق ومصر وسوريا وإيران، والحكومة التركية.

_ المستشفيات بقيت تعمل لساعات الفجر الأولى، المشاهد التي رأيناها خلال الجولة على المستشفيات ذكرتنا بانفجار “4 آب”.

_ ما حدث أمس يظهر أن العدو ذاهب باتجاه التصعيد، كحكومة منذ اليوم الأول نقول لا نريد الحرب ونريد وقف إطلاق نار من غزة إلى لبنان.

_ أكبر ثغرة أمس كانت السيطرة على التجمعات والتجمهر أمام المستشفيات، نحن بحاجة للعمل على هذا الموضع حتى يسمح لسيارات الإسعاف بالوصول.

_ خلال الأحداث الأخيرة عملنا على رفع جهوزية القطاع الصحي وما حصل أمس كان اختبار، وردة فعلنا أمس كانت سريعة خصوصا أننا نتوقع أي اعتداء من العدو.

_ لدينا ما يكفي من مستلزمات طبية وأدوية مخزنة لأربعة أشهر إذا وقعت الحرب الشاملة ونتمنى أن لا ندخل فيها.

_ ليس كل الجرحى شباب في عمر صغير، بعضهم أطفال وآخرون كبار في السن، هذه الأجهزة كانت في المنازل.