
📌أجهزة “البيجر” التي انفجرت كانت مفخخة من المصدر عبر قطعة “آي سي” في جهاز “البيجر” واحتوت المواد المتفجرة
📌هذه المواد المفخخة والمتفجرة لا تكشف عند أي فحص عبر الأجهزة المتعارف عليها
📌جهازا “الموساد” و”أمان” الإسرائيليان هما وراء هذه الضربة العدوانية
📌التفجير نُفّذ عبر الرسالة بتكنولوجيا متطورة أيقظت المادة المخفية المتفجرة
📌لم تكن بطارية “البيجر” في ذاتها من أوجد الموجة الانفجارية بل كانت مادة الليثيوم التي تغذي “البيجر” عند استقبال رسالة المتسببة في التفجير
📌 أجهزة “البيجر” المطفأة وتلك التي في المناطق الخالية من الإرسال كلها لم تنفجر، تماماً كما أجهزة “البيجر” من الأنواع القديمة
📌استُخدمت المادة التفجيرية بهدف القتل ولا سيما تلك الأجهزة المعلقة في الخصر كي تدخل موجة التفجير إلى الجسم مباشرة
📌بحدود 4 ثوان، بعد تلقي صوت الاتصال برسالة خطية، انفجرت الأجهزة تلقائياً، سواءً في وجه من فتحها أو من لم يفتحها
📌لم يكن في الإمكان لأجهزة الكشف المتوفرة وحتى لدول ومطارات عالمية كشف المادة المفخخة المزروعة وبتقنيات مركبة لخوارزميات خاصة بهذه العملية
📌بالإضافة إلى جرائمها العسكرية غير المسبوقة في قطاع غزة، تكون “إسرائيل” بهذه العملية العدوانية قد تخطت القواعد المحرمة في الحروب الأمنية كلها
📌لقد استخدمت “إسرائيل ” شركة عالمية وجهازاً مدنياً مع تحكم بالعالم السيبراني واتخذت قراراً بالقتل الجماعي المتعمد