مستشار الرئيس الروسي ورئيس لجنة الدفاع و العلاقات الخارجية سيرغي كاراجانوف في مقابلة مع التلفزيون الحكومي الروسي في تصريحات هامة

– إنقاذ البشرية يُحتم علينا ضرورة توجيه ضربة نووية استباقية لبعض الدول الأوروبية ( لردع الغرب).

– مجنون من يظن أن الولايات المتحدة ستضحي بكاليفورنيا أو بوسطن من أجل الدفاع عن وارسو أو بوخارست ..

– و مع هذا، في حال ردّت الولايات المتحدة على الضربة النووية الروسية، سيكون من الضروري تنفيذ ضربة أخرى على القواعد الأمريكية في أوروبا.

– أعلم أن الكلفة البشرية لهذه الضربة عالية جداً، لكنها السبيل الوحيد لإنقاذ البشرية من المصير الأسود الذي يقودنا إليه الغرب.
الشرق الأوسط سيكون المكان المزدهر البديل لأوروبا ما بعد فناء القارة العجوز.
و هذا ما يبرر الضغط (الصيني – الايراني – الروسي) المشترك على دول المنطقة بشكل كبير لصفقة سلام شامل تنهي الصراعات جميعها.

مع وصولنا لعام 2030 لا يجب أن تُطلق رصاصة واحدة بكل الشرق الاوسط.

وعندما سألوه: هل ستكون إسرائيل موجودة حينها؟ أجاب: لا أعلم .. لكن دولة فلسطينية ستكون موجودة حتماً.