
1. قصف تل أبيب تزامناً مع اقتحام الأقصى: يُعد هذا القصف رسالة سياسية قوية تؤكد فشل الاحتلال في محاولاته لسحق المقاومة وتفريغ طوفان الأقصى من مضمونه.
2. المقاومة ترسم معادلة جديدة: كل صاروخ يُطلق نحو تل أبيب يثبت أن المقاومة قادرة على إفشال مخططات الاحتلال، وتحويل الأقصى إلى رمزٍ يتجاوز حدود القدس.
3. الاحتلال في حالة إحباط: ضربات المقاومة المتزامنة مع الاقتحامات تُبرز الإحباط الأمني لدى الاحتلال الذي لم يتمكن من فصل الاعتداءات على الأقصى عن الرد العنيف للمقاومة.
4. الأقصى خط أحمر: الرسالة واضحة: أي محاولة لتهويد الأقصى أو المساس به ستقابل برد قاسٍ ومزلزل من المقاومة، التي تظل ثابتة في وجه العدوان.