شهدت مدن أوروبية، مثل ستوكهولم وباريس وميلانو، مظاهرات حاشدة تطالب بوقف فوري للحرب على غزة ودعوة الحكومات الغربية لوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. بالمقابل، قوبلت الاحتجاجات في مدن ألمانية، مثل ساربروكن وفولفين بوتيل وبرلين، بالقمع العنيف.
في الولايات المتحدة، طالب عضو مجلس الشيوخ عن ولاية فلوريدا، ريك سكوت، جامعة براون بإعادة النظر في قرارها بشأن التصويت على تأييد حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات من إسرائيل.
وفي هولندا، نظم محتجون في بلدة أووس وقفة احتجاجية ضد تصدير الكلاب إلى إسرائيل، مشيرين إلى مخاوف من استخدامها كأداة لقمع الفلسطينيين.
كما يخطط محتجون في أدنبرة لاطلاق معرض ترعاه شركات أسلحة تُستخدم في الصراع الدائر، تحت شعار “قل لا لتجار الأسلحة في مركز مؤتمرات أدنبرة”، وذلك يومي 16 و17 سبتمبر.