في ظل سياسة الاحتلال الهادفة لهدم المنازل في القدس المحتلة، يواصل المقدسي رامي حجازي هدم المنزل الذي شيده لنجله في بلدة جبل المكبر، وذلك قبيل عقد قرانه.
يأتي هذا الإجراء القسري ضمن سياسة ممنهجة تهدف إلى تضييق الخناق على الفلسطينيين، حيث يتم إجبار العديد منهم على هدم منازلهم بأيديهم لتجنب دفع الغرامات الباهظة أو فرض هدم قسري من قبل قوات الاحتلال.