المسار الإخباري : – أُخرجت النائبة النيوزيلندية كلوي سواربريك، الزعيمة المشاركة لحزب الخضر، من قاعة البرلمان للمرة الثانية خلال مناقشة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بعد أن وصفت خصومها بـ”الجبناء” ورفضت الاعتذار عن تصريحاتها، ما أدى إلى منعها من حضور الجلسات حتى نهاية الأسبوع.
سواربريك تحدّت النواب لدعم مشروع قانون يفرض عقوبات على “إسرائيل” لارتكابها جرائم حرب، وختمت مداخلتها بهتاف “فلسطين حرّة” قبل طردها مجددًا وتجميد راتبها عبر إجراء برلماني نادر.
تأتي الواقعة بينما تدرس حكومة نيوزيلندا الشهر المقبل موقفها من الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وفق تصريح وزير الخارجية وينستون بيترز.