صرّح فتحي كليب عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤول دائرة العلاقات الخارجية في الجبهة بما يلي :
– توافقنا مع الفصائل الفلسطينية في بكين على رؤية إطار موحد يمثل الشعب الفلسطيني وكان يفترض أن يطبق الاتفاق بشكل عاجل.
– يفترض أن لا تكون السلطة الفلسطينية و منظمة التحرير غائبة عن مجريات المفاوضات، و رؤية اليوم التالي من انتهاء الحرب على غزة.
– الجميع وافق على اتفاق بكين، لكن لماذا تم تأجيل تنفيذه لوقت انتهاء الحرب، باعتقادي لا يوجد إرادة حقيقية لتطبيق الوحدة الوطنية.
– نحن نحتاج الآن لحكومة وحدة وطنية تنظر بشكل شمولي لما يتعرض له الفلسطينيون في الضفة و غزة.
– الإدارة الأمريكية تبحث عن سلطة فلسطينية تخدم الاحتلال الإسرائيلي، بينها و إعلام جديد.
– الإدارة الأمريكية لا تريد حكومة وفاق وطني، وإنما تريد حكومة تلتزم بما تحدده هي وبما يخدم مصالحها.
– لا خيارات أمام الشعب الفلسطيني الان سوى الصمود، لكن أي إجراء من القيادة يمكن أن يخفف المعاناة القائمة.