– الاحتلال يواصل استهداف الصحفيين بشكل ممنهج ومتعمد لاخماد الصوت الحر.
– إسرائيل قتلت عشرات الصحفيين خلال حرب الإبادة المستمرة ليومها الـ309 على التوالي، وهذا يزيدنا اصرارا على نقل الحقيقة.
– المجاز الدموية التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين والنازحين في غزة والتي كان آخرها “مجزرة التابعين” فضحت رواية الاحتلال وادعاءاته الكاذبة.
– التغطية الإعلامية لن تتوقف، وما يحدث بحق شعبنا جريمة ضد الإنسانية.
– الصمت العربي والدولي مُدان، وعلى المجتمع الدولي وقف عمليات الإبادة والتطهير العرقي بحق شعبنا لا سيما الصحفيين وتوفير الحماية الكاملة لهم.
– لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة، والاحتلال الإرهابي ينتهك حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني على مرأى ومسمع العالم.
– نطالب بإنشاء إستراتيجية إعلامية شاملة تكون قادرة على توحيد الجهود ونشر الرواية الفلسطينية إلى العالم، واستمرار ملاحقة الاحتلال في الجنائية الدولية.