المسار الإخباري :تشير بيانات مصنفة إلى أن واحدًا فقط من بين كل أربعة معتقلين من غزة تصنّفهم الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية كمقاتلين.
الغالبية العظمى من الفلسطينيين المحتجزين هم مدنيون، محتجزون دون توجيه أي تهم أو محاكمة في سجون تعسفية.
يشمل المعتقلون لفترات طويلة عاملين في المجال الطبي، معلمين، موظفين حكوميين، صحفيين وكتّابًا، مرضى، أشخاصًا ذوي إعاقة، وأطفالًا.
من بين أبشع الحالات، اعتقال امرأة تبلغ من العمر 82 عامًا مصابة بمرض الزهايمر لمدة ستة أسابيع.
هذا التقرير يسلط الضوء على الاعتقالات التعسفية والممارسات غير القانونية التي تستهدف المدنيين في غزة بشكل ممنهج.