المسار : عمت الاحتجاجات التي تحاصر “ماكدونالدز” في بريطانيا و”ستاربكس” في ألمانيا
كما تجمّع نشطاء مجموعة يوركشاير فلسطين أمام افتتاح فرع جديد لماكدونالدز في حيّ هيدينجلي بمدينة ليدز، احتجاجًا على تقديم الشركة وجبات مجانية لجيش الاحتلال خلال الإبادة. وفي مانهايم، نظّم متظاهرون مؤيدون لفلسطين وقفة أمام أحد فروع ستاربكس، داعين إلى مقاطعتها بسبب استثماراتها في شركات وبنوك إسرائيلية.
وشهد عشاء برلماني في لندن اقتحاما تضامنًا مع فلسطين والسودان
حيق تجمع عشرات النشطاء خارج فندق “رافلز” في لندن حيث كان عدد من أعضاء البرلمان البريطاني يجتمعون لتناول العشاء، للتنديد بتواطؤ الحكومة البريطانية مع جرائم الاحتلال في فلسطين، مؤكدين أن صمت بريطانيا شراكة في الجريمة، كما عبّر بعضهم عن تضامنهم مع الشعبين الفلسطيني والسوداني ضد سياسات الحرب والتمييز.
والعشرات يحتجون ضد سفينة يونانية تحمل سياحًا إسرائيليين
في مدينة باترا، احتج العشرات في الميناء رفضًا لوصول سفينة سياحية تقل سياحًا إسرائيليين. وكان من المفترض أن ترسو السفينة “كراون آيريس” في الميناء، لكنها غيّرت مسارها نحو ميناء كاتاكولوس.
والنشطاء الدانماركيون يستهدفون شركة الشحن الدنماركية “إتش فولمر وشركاه”
توجه النشطاء إلى المكتب الرئيسي لشركة الشحن الدنماركية H. Folmer & Co وتركوا على واجهته عبارات مثل “الإبادة الجماعية ليست عملًا تجاريًا” و“فولمر متواطئ في الإبادة الجماعية”، فيما غُطيت الواجهة باللون الأحمر. تُتهم الشركة بشحن أسلحة إلى الكيان الإسرائيلي استُخدمت في الهجوم المستمر على غزة، حيث تشير التقارير إلى أن آخر شحنة وصلت قبل أسبوعين فقط.
كما سهدت ايطاليا انسحابا جماعيا لفنانين من متحف “ماكسي” الإيطالي
انسحب سبعة فنانين من معرض “1+1: سنوات العلاقات” في متحف ماكسي بروما، بعد كشف علاقات المتحف مع شركات مثل “إيني” و”ليوناردو”، اللتين ترتبطان بشكل مباشر بدعم الاحتلال وتسليح الإبادة الجماعية.

